من جَدولِ الأَحلامِ الفِضي
أَسِقِني ..
يترقرقُ بَين العَينِ
و الأَرواح
يَحمُلُ الهمساتِ المُراقة
كَدَمِي ..
برائحةِ الخُزامي الأرجوانية
ووشمِ ليالي الأَفراح …
يصلكَ فَتِياً يصبوُ بعناقِ
تملأُ به كؤوسِ العتِبِ
والغُنجِ
و تيمُ المُزاحْ ..
آيا .. بدراً
مُتوارياَ في سُكنهِ ..
أنر غيم أيامي ..
بِودك المٌباح ..
فلا شمسُ تٌمسدُ دَربّي
كنوركِ المترامي ..
برطبِ البراحِ…
ولتٌشْفَي بِحُبكَ الجِراحَ ..
أَسِقِني ..
أَسِقِني ..
يترقرقُ بَين العَينِ
و الأَرواح
يَحمُلُ الهمساتِ المُراقة
كَدَمِي ..
برائحةِ الخُزامي الأرجوانية
ووشمِ ليالي الأَفراح …
يصلكَ فَتِياً يصبوُ بعناقِ
تملأُ به كؤوسِ العتِبِ
والغُنجِ
و تيمُ المُزاحْ ..
آيا .. بدراً
مُتوارياَ في سُكنهِ ..
أنر غيم أيامي ..
بِودك المٌباح ..
فلا شمسُ تٌمسدُ دَربّي
كنوركِ المترامي ..
برطبِ البراحِ…
ولتٌشْفَي بِحُبكَ الجِراحَ ..
أَسِقِني ..
No comments:
Post a Comment