في فيلم عربي قديم , ينادي البطل على البطلة "يالا يا حبيبتي, لحسن البحر مستنينا بئاله كتير" !
بينما يقف البحر بينهما مذهولا من حديثهم الساذج ! مال البحر و الإنتظار؟ لم ينتظر البحر احدا يوما , ولم تقف أمواجه , تلك الضاربة بقسوتها حواف الشاطيء لإيقاظه فيتحرك من تحت أرجل العاشقين ... ليتحركا .. ويواصلا المسير .. فرارا من تنظيرات الحب "الباهت" !
لم يستقرا لأحد يوما .. ولن يستقرا .. لا لمن عَشقوا .. ولا من تركوا ..
ليذهبوا إذن بأحاديثهم الباهتة بعيدا .. عن الموج و الشاطيء ..
بينما يقف البحر بينهما مذهولا من حديثهم الساذج ! مال البحر و الإنتظار؟ لم ينتظر البحر احدا يوما , ولم تقف أمواجه , تلك الضاربة بقسوتها حواف الشاطيء لإيقاظه فيتحرك من تحت أرجل العاشقين ... ليتحركا .. ويواصلا المسير .. فرارا من تنظيرات الحب "الباهت" !
لم يستقرا لأحد يوما .. ولن يستقرا .. لا لمن عَشقوا .. ولا من تركوا ..
ليذهبوا إذن بأحاديثهم الباهتة بعيدا .. عن الموج و الشاطيء ..
No comments:
Post a Comment