أبتاهُ
ثَليجُ يَتراكَمُ بِقَلبي .. رُويِداً
فِي ضَجةٍ .. تَصُم بِصمتِها أَذَانِي ..
وَ لمْ أعُد أشتَهِي للبَحرٍ مَن حَفيفٍ
وَ مَا عَادَ يُقامٌ للحُبِ بِمدائِني ... الزَرقاءُ
مِن أذَانِ
أبتاهُ
خَبِئِنِي ...
عَمِيقاً .. فِي غِيبِ مِعّطَفِكَ
لَعَلِي أَحرق ذَيَاك الخَوفُ بِوِسوَاسٍ مِن أَمَانِ
شُدَ عَليّ المِعِطَفُ أَبَتي
إِخّنِقّنِي فِيه للِنِهَاية
فَلنْ يَزّبُلُ جِلّدِي مِنْ القَتّلِ مَرتَانِ
أبتاهُ
خَبِئّنِي بِمعطَفِكَ
أَو أَرسِلهُ .. لقَلبِيّ وَ شَفَتَاي الزَرّقَاءِ
يَتَدثَرانِ ..
ثَليجُ يَتراكَمُ بِقَلبي .. رُويِداً
فِي ضَجةٍ .. تَصُم بِصمتِها أَذَانِي ..
وَ لمْ أعُد أشتَهِي للبَحرٍ مَن حَفيفٍ
وَ مَا عَادَ يُقامٌ للحُبِ بِمدائِني ... الزَرقاءُ
مِن أذَانِ
أبتاهُ
خَبِئِنِي ...
عَمِيقاً .. فِي غِيبِ مِعّطَفِكَ
لَعَلِي أَحرق ذَيَاك الخَوفُ بِوِسوَاسٍ مِن أَمَانِ
شُدَ عَليّ المِعِطَفُ أَبَتي
إِخّنِقّنِي فِيه للِنِهَاية
فَلنْ يَزّبُلُ جِلّدِي مِنْ القَتّلِ مَرتَانِ
أبتاهُ
خَبِئّنِي بِمعطَفِكَ
أَو أَرسِلهُ .. لقَلبِيّ وَ شَفَتَاي الزَرّقَاءِ
يَتَدثَرانِ ..
يمكنك سماع مزيدا من القصائد المسجلة على:
ساوند كلاود:https://soundcloud.com/heba-haddad
يوتيوب : http://goo.gl/lEQcS8
وكذلك شراء ديواني "رواية سهرودية" من معرض القاهرة للكتاب / دار مداد للنشر / قاعة عصير الكتب
No comments:
Post a Comment